مرأة

مؤتمر منتسورى الدولي الدورة السادسة 2024 يهدف لتطوير التعليم

تم إنطلاق الدورة السادسة لمؤتمر منتسوري الدولي IMC23 خلال الساعات القليلة، بهدف التطوير من التعليم ومناهجة التربوية الذي يوافق في يوم 8 مارس الجاري، بالقاهرة، وتم افتتاحه بجلسة ومحاضرة مجانية.

 

وقد حضر الموتمر والمعرض المقام لهامشه الكثير من الشخصيات العامة، وهي ما يصل إلي 20 بلدا من مختلف انحاء العالم، وعدد من الجامعات المصرية والهيئات المعنية بجودة التعليم والتكنولوجيا.س

 

صرح المستشار محمود طه رئيس مجلس إدارة MTI Academyالمنظمة للمؤتمر، إنه يعد فرصة سانحة للباحثين والمهتمين والمختصين لتبادلِ الأفكار والاتجاهات والتكنولوجيات الحديثة في العلوم التربوية والإنسانية والاجتماعية، بمشاركة عدد كبير من الباحثين والعلماء والمختصين في الجامعات ومؤسسات البحث ‏والتعليم ومؤسسات المجتمع المدني، من خلال الحضور أو المساهمة بإعداد البحوث ‏وأوراق العمل ضمن عنوان المؤتمر ومحاوره بما يساهم في وضع روية شاملة لتطوير التعليم العام والخاص وذلك بمشاركة شبابية متميزة في تنظيم المؤتمر من كيان انتماء شباب مصر التابع لوزارة الشباب والرياضة،

 

وقد أضاف المهندس محمود طه أن المؤتمر استطاع دخول موسوعة جينيس للأرقام القياسية للمرة الثانية بعد فوزه في التحدي الاول العام الماضي بانعقاد 100محاضرة.

 

خلال هذا العام، يتم إعتقاد إلي ما يقرب 300محاضرة مجانيه علي هامش المؤتمركأطول مؤتمر دولي وعربي وأبرز البلاد المشاركة في الموتمر من خلال خبراء وباحثين في مجال تطوير التعليم من عدد من الدول دول لبنان وسوريا والعراق والجزائر وتونس السودان وفلسطين والأردن واليمن السعودية والإمارات والبحرين والكويت حيث تستعرض هذه الدول تجاربها في تطوير التعليم تكنولوجيا ومن خلال اهم المناهج التربوية المستخدمة في المدارس والجامعات المختلفة .

 

وقال بإن المؤتمر يتم من أجل تحقيق الوصول إلى خمس مليون متعلم حول العالم:

-بأجود مادة علمية من خلال الخبراء

 

. زيادة الوعي بالمنهجية لدى المتعلمين

 

والمستفيدين من المؤتمر.

 

. العمل على نشر المنهجيات الحديثة في التعليم

 

لأكبر عدد من الناس .

 

. رفع كفاءة المحتوى العربي المطروح على

 

الساحة العلمية.

 

. تفعيل القوة الكامنة لدى الكثير من الأمهات و

 

 

والمربيات للبدء فى التعلم وتطوير الذات.

 

. محو الصورة السلبية عن التعليم والتدريب عالي وت

 

تنشيط حركة البحث التربوي بين طلبة كليات ومعاهد

 

التربية وأعضاء الهيئة التدريس.

تقديم اتجاهات حديثة في عمليتي التعلم والتعليم .

 

. الاطلاع على أبرز الاتجاهات في القضايا الإرشادية والنفسية.

 

. التعرف على أهم الاستراتيجيات الحديثة في التربية الخاصة.

 

تحفيز العاملين في الميدان التربوي على إنتاج معرفة تربوية

 

تتناسب مع طبيعة النظام التعليمي في الوطن العربي.

 

. تعزيز نشر الإنتاج التربوي في الوطن العربي والتعريف به إقليمياً

 

وعالمياً.

 

. تعزيز التوجه نحو تبادل الخبرات التربوية الناجحة بين القطاعات

 

التعليمية في دول الوطن العربي.

 

تشجيع تكوين فرق بحثية تشمل جميع الدول العربية على

مستوى الأكاديميين والممارسين المهنيين.

 

. تعزيز التوجه نحو تطوير نظريات تربوية عربية .

 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى